وقال رئيس اللجنة شيركو ميرويس، ان"واشنطن قررت خفض عدد الدبلوماسيين العاملين في السفارة الامريكية في بغداد، لاسباب الوضع الامني في العراق خاصة، مع اقتراب الذكرى السنوية لاغتيال قائد فيلق القدس الإيراني السابق قاسم سليماني ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس"، موضحا ان"واشنطن تتحسب لاي سيناريو محتمل ضد سفارتها في بغداد".
واضاف، ان"الانسحاب ينعكس سلبا على الاوضاع السياسية والاقتصادية والامنية في العراق"، مؤكدا"اهمية تواجد التحالف الدولي والولايات المتحدة لمواجهة فلول داعش، واستمرار تدريب القوات الامنية".